أمراض يعالجها الثوم .. لن تحتاج للادويه اذا استخدمت الوصفات المجربه للثوم
الثوم هو أحد النباتات التي تنتمي إلى عائلة البصليات، والتي استخدمها الناس في الطبخ والعلاج منذ آلاف السنين، بفضل نكهته ورائحته المميزة، وفوائده الطبية الكثيرة، إذ يعتبر أحد المضادات الحيوية الطبيعية القوية، وغالباً ما تٌعزى معظم فوائده إلى مركبات الكبريت التي تتشكل عند تقطيع الثوم، أو هرسه، أو مضغه.
الثوم يقاوم نزلات البرد
الثوم يخفض ضغط الدم المرتفع
الثوم يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب
الثوم يقي من الزهايمر والخرف
الثوم يعزز مناعة الجسم ويقي من المرض
الثوم يقاوم التعب
الثوم يقي من التسمم بالمعادن الثقيلة
الثوم يعزز صحة العظام ويمنع خسارتها
الثوم يقي من السرطان
فوائد أخرى للثوم
الوقاية من الأمراض العصبية
التئام الجروح
تعزيز صحة الهضم
تنظيم مستويات السكر في الدم
تعزيز صحة العين
الوقاية من حب الشباب
الثوم يقاوم نزلات البرد
يساهم الثوم في تخفيف شدة الأمراض الشائعة كنزلات البرد، والإنفلونزا، إذ قد يقلص فترة المرض، ويقي من الإصابة به مرة أخرى، ويقاوم الميكروبات التي سببت المرض باعتباره مضاداً حيوياً طبيعياً.
الثوم يخفض ضغط الدم المرتفع
قد يخفض الثوم ضغط الدم وخصوصاً عند الأشخاص الذين يعانون من ارتفاعه، ومن الممكن أن تملك مكملات الثوم الغذائية نفس فاعلية أدوية تخفيض ضغط الدم، ولا يشترط أخذ تلك المكملات للحصول على الفائدة المرجوة، فقد تحقق أربعة فصوص من الثوم يومياً نفس الغاية والفائدة.
الثوم يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب
إذ يقلل الثوم من مستويات الكوليسترول الكلي، والكوليسترول السيئ على وجه الخصوص، والذي يعتبر ارتفاعه أحد عوامل الخطورة المهمة للإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى تخفيضه ضغط الدم المرتفع، كما تحمي مركبات الكبريت وخصوصاً تلك الموجودة في زيت الثوم القلب من الضرر وخصوصاً بعد النوبات القلبية، وخلال العمليات الجراحية.
الثوم يقي من الزهايمر والخرف
يحتوي الثوم على مضادات أكسدة قوية تحارب الضرر الناتج عن الجذور الحرة والضغط التأكسدي ، الذي يسرع شيخوخة الجسم والدماغ، وبذلك قد يقي الثوم من الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في السن كالزهايمر والخرف.
الثوم يعزز مناعة الجسم ويقي من المرض
يحتوي الثوم على مركبات تساعد جهاز المناعة على محاربة الميكروبات، إذ يحتوي على مركب الأللين والذي يتحول إلى الأليسين عند تقطيعه أو مضعه أو هرسه، وهو المكون الفعال الرئيسي في الثوم، والذي يمنحه طعمه ورائحته المميزة، إلا أنه غير مستقر وسرعان ما يتحول إلى مركبات تحتوي الكبريت، وتساعد الجسم على مقاومة المرض والميكروبات.
الثوم يقاوم التعب
استخدمت الشعوب القديمة الثوم لمحاربة التعب والإجهاد، وتحسين الأداء البدني للعاملين، كما أنه كان يقدم لللاعبين الأولمبيين قديماً لتعزيز الأداء الرياضي وتحسينه، وقد أثبت ذلك في تجارب مخبرية، إلا أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات على الإنسان لإثبات ذلك.
الثوم يقي من التسمم بالمعادن الثقيلة
يمكن للجرعات الكبيرة من مركبات الثوم الكبريتية أن تقي أعضاء الجسم من الضرر الناتج عن تراكم المعادن الثقيلة والتسمم بها، كما قد يخفف من أعراض التسمم في حال حدوثه، كالصداع، وارتفاع ضغط الدم.
الثوم يعزز صحة العظام ويمنع خسارتها
من المحتمل أن يقي الثوم الجسم من خسارة العظام، بزيادة مستويات هرمون الاستروجين عند الإناث، كما للثوم والبصل آثار إيجابية محتملة على مرض الفصال العظمي ، ولكن يجب إجراء مزيد من الدراسات على الإنسان لإثبات ذلك.
الثوم يقي من السرطان
يحتوي الثوم على مركبات ومضادات أكسدة، تقي الجسم من تشكل الضغط التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة، والمسؤول عن تشكل الطفرات في الحمض النووي للخلايا، والإصابة بالسرطان، وقد يساهم الثوم خصيصاً في الوقاية من سرطان البروستات، وسرطان الرئة، وسرطان الدماغ.
فوائد أخرى للثوم
الوقاية من الأمراض العصبية
تساهم خواص الثوم المضادة للالتهاب والأكسدة في الوقاية من الأمراض العصبية.
التئام الجروح
يعتبر وضع الثوم المهروس على الجرح أحد الوصفات الشائعة لمساعدة الجروح على الالتئام، ويمكن ذلك بوضع فصين من الثوم المهروس على المنطقة المصابة.
تعزيز صحة الهضم
يساهم استهلاك الثوم اليومي من التخفيف من مشاكل الجهاز الهضمي، كالالتهاب، واضطراب الهضم، والاسهال، والتهاب القولون، وغيرهم، كما أن الثوم مطهر ممتاز للمعدة إذ يقضي على الكائنات الحية الممرضة هناك، ويحافظ على البكتيريا النافعة في المعدة.
تنظيم مستويات السكر في الدم
قد يساهم تناول الثوم نيئاً في في تخفيض مستويات السكر في الدم، مما يفيد الأشخاص المصابين بالسكري، ويقي من الإصابة به.
تعزيز صحة العين
يحتوي الثوم على فيتامين ج، والسيلينيوم الذين يساهمان في تعزيز صحة العين، والوقاية من العدى والالتهاب.
الوقاية من حب الشباب
الثوم هو أحد المكونات الشهيرة لوصفات علاج حب الشباب المنزلية، إذ يعتبر مضاداً حيوياً طبيعياً قوياً، كما قد يساهم في علاج بعض مشاكل البشرة الأخرى كالطفح الجلدي، والصدفية، والقروح، والبثور.
الثوم يقاوم نزلات البرد
الثوم يخفض ضغط الدم المرتفع
الثوم يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب
الثوم يقي من الزهايمر والخرف
الثوم يعزز مناعة الجسم ويقي من المرض
الثوم يقاوم التعب
الثوم يقي من التسمم بالمعادن الثقيلة
الثوم يعزز صحة العظام ويمنع خسارتها
الثوم يقي من السرطان
فوائد أخرى للثوم
الوقاية من الأمراض العصبية
التئام الجروح
تعزيز صحة الهضم
تنظيم مستويات السكر في الدم
تعزيز صحة العين
الوقاية من حب الشباب
الثوم يقاوم نزلات البرد
يساهم الثوم في تخفيف شدة الأمراض الشائعة كنزلات البرد، والإنفلونزا، إذ قد يقلص فترة المرض، ويقي من الإصابة به مرة أخرى، ويقاوم الميكروبات التي سببت المرض باعتباره مضاداً حيوياً طبيعياً.
الثوم يخفض ضغط الدم المرتفع
قد يخفض الثوم ضغط الدم وخصوصاً عند الأشخاص الذين يعانون من ارتفاعه، ومن الممكن أن تملك مكملات الثوم الغذائية نفس فاعلية أدوية تخفيض ضغط الدم، ولا يشترط أخذ تلك المكملات للحصول على الفائدة المرجوة، فقد تحقق أربعة فصوص من الثوم يومياً نفس الغاية والفائدة.
الثوم يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب
إذ يقلل الثوم من مستويات الكوليسترول الكلي، والكوليسترول السيئ على وجه الخصوص، والذي يعتبر ارتفاعه أحد عوامل الخطورة المهمة للإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى تخفيضه ضغط الدم المرتفع، كما تحمي مركبات الكبريت وخصوصاً تلك الموجودة في زيت الثوم القلب من الضرر وخصوصاً بعد النوبات القلبية، وخلال العمليات الجراحية.
الثوم يقي من الزهايمر والخرف
يحتوي الثوم على مضادات أكسدة قوية تحارب الضرر الناتج عن الجذور الحرة والضغط التأكسدي ، الذي يسرع شيخوخة الجسم والدماغ، وبذلك قد يقي الثوم من الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في السن كالزهايمر والخرف.
الثوم يعزز مناعة الجسم ويقي من المرض
يحتوي الثوم على مركبات تساعد جهاز المناعة على محاربة الميكروبات، إذ يحتوي على مركب الأللين والذي يتحول إلى الأليسين عند تقطيعه أو مضعه أو هرسه، وهو المكون الفعال الرئيسي في الثوم، والذي يمنحه طعمه ورائحته المميزة، إلا أنه غير مستقر وسرعان ما يتحول إلى مركبات تحتوي الكبريت، وتساعد الجسم على مقاومة المرض والميكروبات.
الثوم يقاوم التعب
استخدمت الشعوب القديمة الثوم لمحاربة التعب والإجهاد، وتحسين الأداء البدني للعاملين، كما أنه كان يقدم لللاعبين الأولمبيين قديماً لتعزيز الأداء الرياضي وتحسينه، وقد أثبت ذلك في تجارب مخبرية، إلا أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات على الإنسان لإثبات ذلك.
الثوم يقي من التسمم بالمعادن الثقيلة
يمكن للجرعات الكبيرة من مركبات الثوم الكبريتية أن تقي أعضاء الجسم من الضرر الناتج عن تراكم المعادن الثقيلة والتسمم بها، كما قد يخفف من أعراض التسمم في حال حدوثه، كالصداع، وارتفاع ضغط الدم.
الثوم يعزز صحة العظام ويمنع خسارتها
من المحتمل أن يقي الثوم الجسم من خسارة العظام، بزيادة مستويات هرمون الاستروجين عند الإناث، كما للثوم والبصل آثار إيجابية محتملة على مرض الفصال العظمي ، ولكن يجب إجراء مزيد من الدراسات على الإنسان لإثبات ذلك.
الثوم يقي من السرطان
يحتوي الثوم على مركبات ومضادات أكسدة، تقي الجسم من تشكل الضغط التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة، والمسؤول عن تشكل الطفرات في الحمض النووي للخلايا، والإصابة بالسرطان، وقد يساهم الثوم خصيصاً في الوقاية من سرطان البروستات، وسرطان الرئة، وسرطان الدماغ.
فوائد أخرى للثوم
الوقاية من الأمراض العصبية
تساهم خواص الثوم المضادة للالتهاب والأكسدة في الوقاية من الأمراض العصبية.
التئام الجروح
يعتبر وضع الثوم المهروس على الجرح أحد الوصفات الشائعة لمساعدة الجروح على الالتئام، ويمكن ذلك بوضع فصين من الثوم المهروس على المنطقة المصابة.
تعزيز صحة الهضم
يساهم استهلاك الثوم اليومي من التخفيف من مشاكل الجهاز الهضمي، كالالتهاب، واضطراب الهضم، والاسهال، والتهاب القولون، وغيرهم، كما أن الثوم مطهر ممتاز للمعدة إذ يقضي على الكائنات الحية الممرضة هناك، ويحافظ على البكتيريا النافعة في المعدة.
تنظيم مستويات السكر في الدم
قد يساهم تناول الثوم نيئاً في في تخفيض مستويات السكر في الدم، مما يفيد الأشخاص المصابين بالسكري، ويقي من الإصابة به.
تعزيز صحة العين
يحتوي الثوم على فيتامين ج، والسيلينيوم الذين يساهمان في تعزيز صحة العين، والوقاية من العدى والالتهاب.
الوقاية من حب الشباب
الثوم هو أحد المكونات الشهيرة لوصفات علاج حب الشباب المنزلية، إذ يعتبر مضاداً حيوياً طبيعياً قوياً، كما قد يساهم في علاج بعض مشاكل البشرة الأخرى كالطفح الجلدي، والصدفية، والقروح، والبثور.
تعليقات
إرسال تعليق